Tech For Wearables

 في عالم يزداد فيه التوتر والضغط النفسي، باتت الحاجة إلى أدوات تكنولوجية تساعد الأفراد على فهم صحتهم النفسية أكبر من أي وقت مضى. اليوم، لم تعد الأجهزة القابلة للارتداء تقتصر على تتبع النشاط البدني والنوم، بل دخلت مجالًا جديدًا أكثر عمقًا: رصد الحالة النفسية والتنبؤ بنوبات القلق والتوتر . فهل يمكن فعلاً لهذه الأجهزة أن تحلل مشاعرنا وتتوقع لحظات الضعف النفسي قبل حدوثها؟ هذا ما سنكتشفه في هذا المقال. كيف تعمل الأجهزة القابلة للارتداء في مراقبة الحالة النفسية؟ تعتمد الأجهزة القابلة للارتداء مثل الساعات الذكية ، الأساور، والخواتم الذكية على مجموعة من المستشعرات التي تراقب: معدل ضربات القلب (HRV) التنفس مستوى الأوكسجين في الدم نشاط الجلد الكهربائي (EDA) ، وهو مؤشر حساس للتوتر والقلق أنماط النوم والحركة باستخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات الضخمة (Big Data) ، يمكن لهذه الأجهزة اكتشاف الأنماط غير الطبيعية في الجسم والتي قد تشير إلى بداية حالة من التوتر أو نوبة قلق وشيكة. أمثلة على أجهزة تتنبأ بنوبات القلق والتوتر 1. Fitbit Sense من أولى الساعات الذ...

 مع التطور السريع في تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء، أصبحت الساعات الذكية أكثر تطورًا من أي وقت مضى، حيث لم تعد تقتصر على تتبع الخطوات أو قياس نبضات القلب فحسب، بل بدأت تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحليل البيانات الحيوية والتنبؤ بالحالة المزاجية للمستخدمين. فهل يمكن لهذه التقنية أن تحدث ثورة في طريقة فهمنا لعواطفنا؟ كيف تعمل تقنية التنبؤ بالمزاج في الساعات الذكية؟ تعتمد الساعات الذكية الحديثة على مجموعة من المستشعرات والذكاء الاصطناعي لتحليل المؤشرات الحيوية وربطها بالحالة المزاجية للمستخدم. تشمل هذه التقنيات ما يلي: مراقبة معدل ضربات القلب : يمكن أن يشير تذبذب نبض القلب إلى مستويات التوتر أو الاسترخاء. تحليل أنماط النوم : قلة النوم أو تقطعه قد يرتبطان بحالات مثل القلق أو الاكتئاب. قياس تقلبات النشاط الكهربائي للجلد (EDA) : وهي تقنية تستخدمها بعض الساعات الذكية مثل Fitbit Sense لقياس الاستجابة الفسيولوجية للإجهاد. مستشعرات الأكسجين في الدم (SpO2) : قد ترتبط تقلبات نسبة الأكسجين في الدم بالحالة المزاجية والمستوى العام للطاقة. الذكاء الاصطناعي وتحليل البيانات : تستخدم الساعات ال...

 مع التطور السريع للساعات الذكية، أصبحت أنظمة التشغيل جزءًا أساسيًا من تجربة المستخدم. يُعتبر Wear OS من جوجل و watchOS من آبل هما النظامان الأكثر شعبية في هذا المجال، ولكل منهما ميزاته الخاصة. في هذا المقال، سنقارن بينهما من حيث الأداء، التطبيقات ، وعمر البطارية لنساعدك في تحديد الأفضل لك. 🚀 مقارنة شاملة بين Wear OS و watchOS في 2025 1️⃣ الأداء: أي نظام أسرع وأكثر سلاسة؟ ✅ Wear OS (جوجل): ✔️ يعتمد على معالج Snapdragon W5+ Gen 1 ، مما يضمن أداءً قويًا. ✔️ تكامل سلس مع أجهزة Android وGoogle Assistant. ✔️ أصبح أكثر استجابة مع التحديثات الأخيرة، لكنه لا يزال أبطأ قليلاً من watchOS. ✅ watchOS (آبل): ✔️ يعمل بمعالج Apple S9 الذي يوفر أداءً أسرع وكفاءة أكبر. ✔️ تجربة سلسة بفضل التكامل العميق مع iOS وأجهزة Apple الأخرى. ✔️ يتميز بتحسينات ملحوظة في استهلاك الطاقة لتوفير أداء مستقر. 🏆 الفائز: watchOS يتفوق في الأداء بسبب التكامل المثالي مع أجهزة Apple وسلاسة الاستخدام. 2️⃣ التطبيقات: أي نظام يوفر خيارات أكثر؟ ✅ Wear OS: ✔️ يدعم تطبيقات Google مثل Maps وAssistant وYouTube Music. ✔️ ...

 يعاني الكثير من الأشخاص من اضطرابات النوم، سواء بسبب التوتر، أو قلة النشاط البدني، أو العادات السيئة . لحسن الحظ، التكنولوجيا القابلة للارتداء توفر لنا اليوم حلولًا مبتكرة لمراقبة وتحسين جودة النوم. في هذا المقال، سنستعرض أحدث الأجهزة القابلة للارتداء التي تساعدك على فهم وتحليل نومك، وتقديم توصيات مخصصة لتحسينه. ⌚ أحدث التقنيات القابلة للارتداء لتحسين النوم في 2025 1️⃣ خاتم Oura Ring 4 – الذكاء الاصطناعي في متناول يدك ✅ المميزات: ✔️ تتبع دقيق لمراحل النوم وتحليل معدل ضربات القلب . ✔️ يعطيك توصيات يومية لتحسين جودة النوم. ✔️ تصميم أنيق وخفيف الوزن يناسب الجميع. ❌ العيوب: ❌ سعر مرتفع مقارنة بالأساور الذكية. ❌ لا يحتوي على شاشة عرض للمعلومات الفورية. ⭐ التقييم العام: 9.5/10 2️⃣ Fitbit Sense 3 – الساعة الذكية لصحة نومك ✅ المميزات: ✔️ مستشعرات دقيقة لقياس معدل التنفس وتشبع الأكسجين. ✔️ تتبع النوم المتقدم مع تحليل مراحل النوم العميق والخفيف. ✔️ إشعارات عند اكتشاف قلة النوم أو ارتفاع التوتر. ❌ العيوب: ❌ يحتاج إلى إعادة الشحن كل 3 أيام. ❌ بعض الميزات تحتاج إلى اشتراك مدفوع. ⭐ التقييم ا...